شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة تاريخية بين فريق الوداد الرياضي المغربي ونادي الأهلي المصري، حيث جمعت المباراة بين عملاقين من القارة السمراء في صراع ملحمي على اللقب القاري. انتهى اللقاء بنتيجة 1-1 في مجموع المباراتين، ليتوج الوداد بلقب البطولة بفضل قاعدة الأهداف خارج الديار بعد تعادله 1-1 في القاهرة وفوزه 1-0 في المغرب.
الأدوار الأولى والمواجهة في القاهرة
انطلقت المواجهة في الجولة الأولى على ملعب برج العرب في الإسكندرية، حيث استضاف الأهلي نظيره الوداد. تمكن الفريق المصري من تسجيل هدف التقدم عن طريق محمد مجدي “أفشة” في الشوط الأول، لكن الوداد رد بهدف ثمين من زمزم في الدقائق الأخيرة من المباراة، ليحسم التعادل الإيجابي 1-1 لصالحه بفضل هدف خارج الديار.
الإياب في المغرب.. معركة شرسة
في مباراة الإياب على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء، تصدر الوداد بهدف مبكر عن طريق السعيد آيت بن عيسى في الدقيقة 13، ليعزز موقفه في السباق نحو اللقب. حاول الأهلي الضغط لتعويض النتيجة، لكن دفاع الوداد الصلب وحارس المرمى عنتابي تصدوا لكل المحاولات، لينتهي اللقاء بفوز الوداد 1-0 وتتويجه بلقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخه.
بطولات فردية وأسماء لامعة
برز في المباراتين عدد من اللاعبين الذين قدموا أداءً استثنائياً، أبرزهم:
– زمزم (الوداد): هداف المباراة الأولى وصاحب الهدف الحاسم.
– السعيد آيت بن عيسى (الوداد): سجل الهدف الوحيد في مباراة الإياب.
– عنتابي (الوداد): حارس المرمى الذي كان حائط الصد أمام هجمات الأهلي.
– محمد مجدي “أفشة” (الأهلي): صاحب الهدف المصري الوحيد في النهائي.
خاتمة تاريخية
يعتبر نهائي 2017 أحد أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين فريقين يمتلكان جماهيرية كبيرة وقدرات تنافسية عالية. كان التتويج نقطة تحول للوداد الذي عاد بقوة إلى منصات التتويج القارية، بينما خرج الأهلي محبطاً رغم الأداء القوي.
حتى اليوم، تظل هذه المواجهة محفورة في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية، كواحدة من أبرز النهائيات التي جمعت بين الشمال الأفريقي في صراع استحق أن يُكتب بحروف من ذهب في سجل البطولات القارية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة تاريخية بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي مغلق في تاريخ البطولة. هذه المباراة الملحمية، التي أقيمت على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، ستظل محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم الأفريقية لسنوات طويلة.
الفريقان المتأهلان للنهائي
من جانب الوداد البيضاوي، الفريق الذي يحمل تاريخًا حافلاً في البطولات الأفريقية، تمكن من الوصول إلى النهائي بعد أداء قوي في الأدوار الإقصائية. أما الرجاء الرياضي، المنافس التقليدي للوداد، فقد قدم عروضًا مبهرة خلال البطولة ليضمن مقعده في المباراة النهائية.
أحداث المباراة
انطلقت المباراة بوتيرة عالية من كلا الفريقين، حيث سعى كل منهما للسيطرة على وسط الملعب. في الشوط الأول، تمكن الوداد من تسجيل الهدف الأول عن طريق المهاجم وليد الكرتي، مما أثار حماس جماهيره. ومع ذلك، لم يستسلم الرجاء، وتمكن من تعديل النتيجة في الشوط الثاني بعد تسديدة قوية من زهير النجار.
مع نهاية الوقت الأصلي بالتعادل 1-1، اضطر الفريقان إلى خوض الأشواط الإضافية، التي لم تشهد أي أهداف. وهكذا، تقرر مصير اللقب عبر ركلات الترجيح، حيث تفوق الوداد بنتيجة 4-3 ليحقق لقبه الثاني في دوري أبطال أفريقيا.
ردود الأفعال والتأثير
أثار هذا النهائي موجة من الفرح لدى مشجعي الوداد، بينما خيم الحزن على جماهير الرجاء. كما لاقت المباراة استحسانًا واسعًا من قبل الخبراء، الذين أشادوا بمستوى التنافس العالي والتكتيكات الذكية من كلا المدربين.
الخاتمة
بلا شك، يعد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 أحد أكثر النهائيات إثارة في تاريخ البطولة، حيث جمع بين التنافس الشديد والمشاعر الجياشة. فاز الوداد البيضاوي باللقب، لكن الرجاء الرياضي قدم أداءً مشرفًا يستحق الثناء. هذه المباراة الكاملة ستظل نموذجًا للكلاسيكو الأفريقي الذي يجمع بين الإثارة والجودة الفنية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة مثيرة بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي خالص في تاريخ البطولة. أقيمت المباراة على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء يومي 28 أكتوبر و4 نوفمبر 2017، حيث انتهت بفوز الوداد بلقبه الثاني في المسابقة.
الذهاب في الدار البيضاء
في مباراة الذهاب التي أقيمت يوم 28 أكتوبر، تمكن الوداد من تحقيق انتصار ثمين بنتيجة 1-0 أمام منافسه التقليدي الرجاء. سجل اللاعب المغربي وليد الكرتي الهدف الوحيد في الدقيقة 73 من المباراة، ليضمن لفريقه الصدارة قبل الذهاب إلى لقاء الإياب.
الإياب والإثارة حتى اللحظات الأخيرة
شهدت مباراة الإياب يوم 4 نوفمبر دراما كبيرة، حيث تقدم الرجاء بهدفين نظيفين سجلهما محمود بنعلي (45+1) ومحمد النخلي (52)، مما وضع الفريق على بعد هدف واحد من التتويج باللقب. لكن الوداد تمكن من العودة بقوة بعد أن سجل أتشامبونغ نجواه (61) هدف التعديل، لتنتهي المباراة بنتيجة 2-1 لصالح الرجاء، ولكن بفوز الوداد باللقب بفضل قاعدة الأهداف خارج الديار.
تتويج الوداد بلقبه الثاني
بعد نهاية المباراة، احتفل لاعبو الوداد الرياضي بتتويجهم بلقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخهم، بعد أن حققوه لأول مرة عام 1992. كما تأهل الفريق لتمثيل القارة الأفريقية في كأس العالم للأندية 2017 بالإمارات، حيث قدم أداء مشرفا وحصل على المركز السادس.
خاتمة
يظل نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين قطبي الكرة المغربية في مواجهة تاريخية لا تزال محفورة في ذاكرة عشاق الساحرة المستديرة بالقارة السمراء.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين الوداد البيضاوي والزمالك المصري، في مباراة ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية.
الذهاب في القاهرة: معركة شرسة
انطلقت المواجهة في 22 أكتوبر 2017 على ملعب برج العرب بالإسكندرية (بدلاً من القاهرة لأسباب أمنية)، حيث استضاف الزمالك نظيره الوداد في مباراة الذهاب.
سجل الوداد أولاً عن طريق وليد الكرتي في الدقيقة 33، لكن الزمالك رد سريعاً بتسديدة قوية من محمود عبد الرازق “شيكابالا” في الدقيقة 42. انتهى الشوط الأول بالتعادل 1-1.
في الشوط الثاني، تقدم الزمالك بهدف ثمين من ستانلي أوهاويتشي في الدقيقة 71، لتنتهي المباراة بفوز الزمالك 2-1، مما منحهم الأفضلية قبل مباراة الإياب.
الإياب في الدار البيضاء: دراما لا تصدق
في 29 أكتوبر 2017، استقبل ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء أكثر من 45 ألف متفرج لمشاهدة مباراة الإياب.
سجل الوداد أولاً عن طريق سعد الدين السعدي في الدقيقة 28، ثم أضاف وليد الكرتي الهدف الثاني في الدقيقة 45+1. انتهى الشوط الأول بتقدم الوداد 2-0 (3-2 بالإجمالي).
في الدقيقة 64، سجل الزمالك هدفاً ثميناً عن طريق ستانلي أوهاويتشي، ليعود التعادل إلى الساحة (2-1 في المباراة، 3-3 بالإجمالي).
لكن الدراما الحقيقية جاءت في الدقيقة 87 عندما سجل وليد الكرتي هدفه الثاني في المباراة والثالث لفريقه، لتنتهي المباراة 3-1 لصالح الوداد (4-3 بالإجمالي)، ويتوج الوداد البيضاوي بطلاً لأفريقيا للمرة الثانية في تاريخه.
أبرز اللاعبين
- وليد الكرتي: بطل المباراة بثلاثية أهداف (هدف في الذهاب وهدفين في الإياب)
- ستانلي أوهاويتشي: سجل هدفين حاسمين للزمالك
- أشرف بنشرقي: كان محوراً أساسياً في هجمات الوداد
الخاتمة
نهائي 2017 كان مثالاً رائعاً على المنافسة الأفريقية الشرسة، حيث جمع بين تاريخين عريقين وتكتيكين مختلفين. فاز الوداد باللقب بفضل أدائه القوي في الدار البيضاء، ليضيف نجمة ثانية إلى سجله التليد.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة مثيرة بين نادي الوداد الرياضي المغربي ونادي الأهلي المصري، في مباراة اعتُبرت من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ البطولة. انتهى اللقاء الذهاب في المغرب بالتعادل الإيجابي 1-1، بينما شهد لقاء الإياب في مصر فوز الأهلي بهدفين مقابل هدف واحد، ليتوج باللقب بنتيجة 3-2 في المجموع.
تفاصيل المباراة
في مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء، تقدم الوداد بهدف في الشوط الأول عبر المهاجم وليد الكرتي، لكن الأهلي عدل النتيجة في الشوط الثاني عن طريق لاعب خط الوسط عبد الله السعيد.
أما في مباراة الإياب على ستاد برج العرب بالإسكندرية، فقد سيطر الأهلي على مجريات اللعب وسجل هدفين عبر محمد مجدي “أفشة” وعمرو السولية، بينما أحرز الوداد هدف الشرف عبر زمزم.
الأبطال واللحظات الحاسمة
برز كل من عبد الله السعيد ومحمد الشناوي في صفوف الأهلي، بينما أظهر الوداد مقاومة شرسة بقيادة حارس المرمى ياسين بونو. كما كان للجماهير المصرية دور كبير في دعم الفريق وخلق أجواء ضاغطة على الوداد.
خاتمة
على الرغم من خسارة الوداد، إلا أن البطولة كانت دليلاً على قوة الكرة الأفريقية وتنافسيتها العالية. أما الأهلي، فقد أضاف لقباً جديداً إلى سجله الحافل، ليؤكد مرة أخرى أنه أحد عمالقة الكرة في القارة السمراء.
هكذا كتب التاريخ أحد فصوله الذهبية في نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017، بمباراة كاملة من الإثارة والتشويق.